مساحة للبوح ( استراحة مشاعر ) للجميع ..!

يعطيك العافيه اخوي لاهنت

[الأيـهـم]

[align=center]
شكراً لك اخي الكريم على هذا المتنفس الجميل
بوح جميل ممن سبقوني



شِبْرَاً شِبْرَاً زَرَعْتُ هَذَا اللَّيْلَ أرِيْجَاً
وَ تَنَقَّلْتُ بَيْنَ كُثْبَانِ ظُلُمَاتِهِ أُرِيْدُ أنْ أُبَدِّدَهَا
لَكِنْ هَيْهَاتْ ....فَعُشَّاقُ الظَّلاَمِْ
كَانُوْا يَتَجَمَّعُوْنَ فِيْ كُلِّ مَكَانْ
كَأَنَّهُمْ كَتَئِبُ مُوّزَّعَةْ
عِنْدَهَاْ لَمْ أجِدْ مَاْ أفْعَلُهُ
سِوَى انْتِظَارِ الْفَجْرِ لِيُسَاْعِدَنِيْ
فَاللَّيْلُ لَيْلٌ وَ لاَ يُمْكِنُ اقْتِلاعُهُ مِنْ خَارِطَةِ الزَّمَاْنْ.[/align]

[abu]

[font=Simplified Arabic[align=left]]
//

//

//

"

!!!

!!

!
[/align][/font]
[align=left]الروحُ تسألُ في الخفاء
عن الغياب ولمَ الجفاء .؟!
أنا مَنْ أنا لو لا الشقاء .؟؟!
أنا مثلها حيران
في معنى الوفاء ..!
**
كم كنتُ أحدّقُ في الظلام
وفي ترانيم الهوى ..
لا شيءَ يمنحُني الوئامْ
أوحتى يبلِّغْني الصفا ..!
وبقيت أسأل عاذلي .
ولم يبلّغني الجوابْ ..!
وهام يكتب ردّه ،
في السر أو قل في الخفا
وكان يحجُبُه سرابْ ..!
وكنت أحسبُهُ لقلبي قد دَنَا
لكنّني لمّا وصلتُ إليه ذابْ ..![/align]

[دمــعـة يــــتيمه]

شكرا اخوي




Good FRIENDS are hard to find, harder to leave, and impossible to forget

[romance_7pop]

abu
ياحبذا لو شاركتنا هنا ..!!!!!!

http://www.b6alh.com/AJA/modules.php...=display&jid=4
مساحة للبوح ( استراحة مشاعر ) للجميع ..!
بواسطة: romance_7pop
أرسلت في: 11-15-2006 @ 01:06 am


مرحباً / أحبتي ...
تزخر أقلامكم بالإبداع
والألق وسحر الكلمة
وعذوبة الجمال وهذا ما وشت به متصفحاتكم
الرائعة وأظهرته جمالية أذواقكم
ممَّا تسلل من أقلامكم الأمر الذي من شأنه
أن يثبت قمة الألق ..!
هذا كُشف هنا علماً أنَّ هذا الإبداع
الذي نثرتموه ليس إلاَّ نُزرٌ يسير ممَّا هي عليه
إمكاناتكم وملكاتكم وقدراتكم
كل هذا ظهرَ جلياً فيما دونته
أقلامكم وهو العبير وسحر جمال النبض
بالتأكـــــــــــيد ...!
ولكن ربما أن هذا في مشاركتنا
المعدة جيدا وهو ما يعني أن الأمر يخضع
لمراعاة عدة ضوابط وبالتالي كان للحذر أبان
هذه المشاركات جانب كبير
ومن ثَمَّ قد يعني أن هذه الضوابط ربما
لم تدع لبعض مكنوناتنا سبيل إلى الظهور والنور
وأُجزم أن لو منحنا الحرية لأقلامنا تجول على جيد الورق
في استراحة مشاعر دونما ثَمَّة سيطرة
على شكل حالات البوح أو الهذيان
لوجدنا ا لألق صبغة والجمال خصال
والعبير سحر ..!
أليس كذلك ..؟!
الكريمة ( عذبة الروح ) ..
استميحك العذر في الطلب
وأملي التثبيت ..
تحت عنوان :
نفح العبير ..
أو رحلة مع المشاعر ..
أو استراحة القلم ..
أو مساحة للهذيان ..
أو ما تراهُ مناسباً كعنوان ..
ولكم جُل التقدير والاحترام ..
"
"
إن هي إلاَّ تبرئة لما تئن منه الصدور
وُجِدتْ هذه الاستراحة ربما
كأني بها وجدت لمن به
من مس العشق وجدٌ
ومن الذكرى شجن
ومن يدنيه الهيام
وتعبث به الظنون
وتغويه المسافات
ربما هنا مجال ..
( للي بيشكي حاله لحاله ..!
واللي بيبكي على مواله ..!) ..
في هذه الساحة ..
سيطغى الجنون والهذيان
وسيكون البوح شاهد
( فاهل الحب صحيح مجانين ) ..
*
سيكون هنا مُتنفس رائع لمكنون الذات ..
إنه الإبداع ُينثر هنا في استراحة القلم والمشاعر ...!
سيكون الألق
سمة غالبة هنا ..
أيتها الاستراحة ..
معك يكون الحرف طَرِباً ..
يرسي قلماً ينثر أريجا (يفشي سراً ) ..
شكرا عطاء وليكن
البوح هنا تداعياً حرا ..!
"
"
"
وها أنا أبدأ ..!
ف من .. جمال الحرف وغوص المعنى
من هنا أبدأُ ربما في رحلة العودة
أحتجز شيءٌ من الصفحة لنفسي ..
أطرد مساحات
شاسعة من بياضها ..
أحاول إنقاذها من ممَّا تئنُ منه ..
( .. منـ ..! والـ ...!! ؟؟ )
أقول للصفحة : لااااااااااااااا
تشمتي ..!
تريثي لا تجزعي ..!
تفـ ...؟
فالصمت خاتمة وليس نهـ ..؟ .. تدني المطافِ
وإن يكن ..
للصمت ألسنة تحاول أن تبوحُ
بكل ما يمنــ ..؟ .. عن البوح المغرّدِ
في ضمير الآن ينعي مامضى ..!
ولربما أن الحقيقة رحلةٌ
بين الغيابِ المر
وبين أسراااااار المآبِ ..!
تحاملي نفساً وعودي
عانقي حرفاً
يثري أريج
شغف الليالي
واكتبيه ..
في أُتون الريح ,
في رئة الرمال ,
على ضلوع الماء ,
أسئلة الزمانِ .. : -
متى نكونُ محررين من الأسى .؟!
متى تغادرنا المواجع والظنونُ .؟!
متى تؤرّخنا النهاية والمنون .؟!
وحينها متى نعود ..؟!
"
"
هل سيهنئ بالهروب ..؟!
أيظن (ذات) إغراء أنه
سينال حق المعاد ..!
أم أنه
سيعود كغيره
المشبوه
المتشبث بالحياة
ليلعن الجدار ..؟؟!
إنه ذلك الآخر..
فتش عنه في أروقة الخيال ..
ستجده ذات يوم..
لا تخسره...
في زحمة الأيام..
إنه ذلك الآخر..!!!
كأنه حلم طاف بي
ذات وهمٍ فأشجاني
وخلسةٍ تاه حلمي
واسترقَّ سأمي ..
فقلت من وراء
قلبي :
"
"
احرقي يا شمسُ هذا الليلَ
أَضْناني السهادْ..!
هو نهرٌ في عيوني و سوادْ..!
هكذا أيام عمري ذكرياتٌ
ودُخـان و رَمَادْ ..!
وربيع العمر أضحى في كهوفِ الصمتِ
مسجوناً إلى يومِ المعادْ..!!
يا دُمُوعَ الغيم هِلّي،،
واشربي ِ عيْنٍي واروِّي
تُرْبَة القلب ..
فتخْضَرُّ المهادْ ..!
وهكذا هي
حال من حياته
غصّةٌ تنزو دماءً
وهوبين حَنينٍ موجعٍ
وأنينٍ مفزع ..
"
"
"
ليس إلاَّ محضُ خيـــال ..
دمتم بود






اخر تحديث في 11-15-2006 @ 01:09 am

http://www.b6alh.com/AJA/modules.php...=display&jid=4

[الوفـــا]

تسلم على طـرح الموضووع << مجهود تشكر عليه :)
.
.

خلنا في رمش عينك نلتقي

أنته تبيني وأنا مثلك أبيك

عطني الحنين ..

أعطيك كل اللي تبي

أنت العمر..

وأنا بعد لأجلك سنين

أنتا الدنيا وغيرك وش أبي..!!

ياوردة تبكي ندى

يابسمة تشرق سما

أخاف أنا ..

لاقلت أحبك أجرحك

بس أنت قاسي ..

ولو يختفي حبك

ما أخفي إحساسي ؛؛
.

[romance_7pop]

فالصمت خاتمة وليس نهـ ..؟ .. تدني المطافِ
وإن يكن ..
للصمت ألسنة تحاول أن تبوحُ
بكل ما يمنــ ..؟ .. عن البوح المغرّدِ
في ضمير الآن ينعي مامضى ..!
ولربما أن الحقيقة رحلةٌ
بين الغيابِ المر
وبين أسراااااار المآبِ ..!
فلتصمت الغربان السارقة
ولتغرد طيور الجنّة

[عذبـة]

[align=center]


لا أعلَمُ سبَبَ الحنينِ الذي انتابني فجْأة!
هكذا كـَ بالوناتِ الخيالاتِ التي تقِفُ فَوْقَ
رأسِكَ و ترسُمُ صُوراً تُحرّكُ عضلاتِ فكّكَ
لتبتَسمَ من دونِ سَبَبْ!

ما أعلَمُه حقّاً
أنّني كنتُ سعيدة،
امممم .. أو كـَ الأرضِ التي تُعانقُ بنَظَرِها السُحُبَ
و هيَ عطْشى..
لمْ تكُن السّقيا مُهمة، كما كانَ الحُلُمُ بها على ما أظُنّ!




ياااه


تنفّستُ ذاتَ الهواءِ
الذي تتنفّس!




كذلِكَ الرّجُلُ الذي رأيتُ في الطّائرةِ اليوْم،
يُهَدْهِدُ ابنهُ كيْ ينام..

هذِهِ الصورة، تدَفّقْتَ أنتَ منها في الخلفيّة!
كـَ طوفانٍ شَقّ فِجاج المكان!
بكُلّ تقاسيمِك!

كُنتَ حينَها كـَ قَبَساتِ نورٍ تَحِجُّ إلى عينيَّ من
كلِّ الجهات، قَدِمَت واستقَرّت فوْقَ رأْسي،
و أخيُلتي
و امتدادِ مقْعَدي..
كَـ جِسْرٍ طويل
مُمتَدّ..
طويلٍ جِدّاً..
طويلٍ بلا نِهاية!

أقِفُ فيهِ بلا وعيْ، أغتسلُ بهدوءِكَ الذي جَلَبتَ إلى روحي,
أطلُبُ قَلماً.. لأُحَرّرَ صَمتي بِـ حِبْرٍ على وَرَقة,
كما اعتدتُ دائِماً.. بيْني.. مَعَك!

تعلمُها أنتَ هذهِ الأوراق..
أوْراقُ روحي
تحفَظُها جيّداً..
و تتَبّعُها عِرْقاً.. عِرْقاً,

عِنْدَما تحرّكَ من مِقْعَدِه.. و نامَ طِفْلُه،
عَلِمتُ انّكَ تخْرُجُ من خلفيّاتِ كُلِ الصّوَرِ التي
تقَعُ عليْها عيناي!

تَخْرُجُ حَنوناً كَـ دِفئِ الشّتاء
و عذْباً كـَ المطَرِ الذي يُرافِقُ قوْسَ قُزَح
و حُلْواً.. كَـ وَجْهِ العيد!








,

[/align]

[abu]

جريئة جدا أنتِ أيتها الكلمة
التي تبحث عنها الروح
رغم أن صمتي أنقى من التصريح.
وأرقى ليُسْمِع الهمس ..
ولكنّي سأكتفي باستدلال روحي،
إذ لا تحتمل الإيلام جروحي.!
روحي أيتها الساكنة في أعماق أعماقي ..
سأحتفظُ بالرمق الواقي ..
حتى لا يتمكن البين من الاستيلاء على الباقي ..!
أيتها المهيمنة على إحساسي كفاكِ كشفاً لأوراقي.
لن أسهب الحديث معك وأطيله.
روحي يا أنتَِ
لا تراوغيني من جهاتي واركاني،
وكفاكِ عبثاً بسكون خافقي.!
أوجدُ عليك ..
بـ ربك أأستحق أن تقلقي هدوء نبضي ,,
بـ اتهامكِ لي بالغموض ..!
"
"
"
رجلٌ سيخسر هدوؤه ..!

[abu]

[align=center]يا أنتِ يا أنثى الشفق
والغسق ..
سيظلُ نداؤك يعبث ني،
وبشواطئي يجذبني يشدني ,
يدنيني من يباس التوحد في نشوة ارتواء،
ويداهمني الغرق بهدوء يريحني،
أتيه أنتظر،
وأُسر بالانتظار رغم أنه:
ممل وبالوقت مخل،
حينها يستشري الخطاب،،
فأقـــــول:
عِنـْدَمَا تتَهَادَى يا أنين القـَلـْب بارتواء،
لتهيمن عَلَى الرؤى،
ثم لتغشى الجَسد الجَسَدَ ارتواءً،
تـَضطرب الـ " آه ُ " فِيْ شـَفـَتـَيَّ،
وينتابني الشغب بصخب فأُثمل بالنشوة وأترنح،،
وحينها : -
التيه والحقيقة تياران يَتَمَاوَجَان ِفي مخيّلتي،،
- فأيُّهُمَا أَنْتٍ.؟![/align]